الفهم والتحليل

الفهم والتحليل

1- ما الّذي أَلـَمَّ بالحمامةِ فجَعَلَها كاسفةَ البالِ سيِّئةَ الحالِ؟

ثَعْلَبٌ ابتليت بِهِ، كُلَّما كانَ لها فَرخانِ جاءَها يَتَهَدَّدُها، ويَصيحُ في أَصْلِ النَّخْلَةِ، فتفرَقُ منهُ، وتطرَحُ إِليه فَرْخَيها.

 

2- وضِّحِ الحلَّ الّذي قدَّمَهُ مالكُ الحزينُ للحمامةِ.

قالَ لها مالِكُ الحَزينُ: إِذا أَتاكِ ليَفْعَلَ ما تَقولينَ، فقولي لهُ: لا أُلقي إِليكَ فَرخَيَّ، فارْقَ إلَيَّ، وغَرِّرْ بنفسِكَ. فإِذا فَعَلْتَ ذلكَ وأَكلْتَ فَرخَيَّ؛ طِرْتُ عنكَ ونَجَوْتُ بنفسي.

 

3- ما الحيلةُ الّتي اتَّبَعها الثَّعلبُ لِيَقْضيَ على مالكِ الحزينِ؟

قالَ لهُ الثَّعْلَبُ: يا مالِكُ الحَزينُ، إِذا أتَتْكَ الرّيحُ مِنْ كُلِّ مكانٍ وَكُلِّ ناحيةٍ أَينَ تَجعَلُهُ؟ قالَ: أَجعَلُهُ تحتَ جَناحَيَّ. قالَ: وكيفَ تَستَطيعُ أَنْ تَجعَلَهُ تحتَ جَناحَيْكَ، ما أَراهُ يَتَهَيَّأُ لكَ. قالَ: بَلى. قالَ: فَأَرِني كيفَ تَصنَعُ، فأَدْخَلَ الطّائِرُ رأسَهُ تحتَ جناحيْهِ، فَوثَبَ عليهِ الثَّعْلَبُ، فأخَذَهُ، فهَمَزَهُ هَمزَةً دَقَّت عُنُقَهُ.

 

4- علِّلْ إِصرارَ الثَّعلبِ على افتراسِ مالكِ الحزينِ.

لأنه رآه ُعَدُوًّا له، يرى الرَّأْيَ للحَمامةِ، ويعَلِّمُها الحيلَةَ.

  

5- منْ عناصرِ القصّةِ: الشّخوصُ والحدثُ والمكانُ. عيّنها.

الشّخوصُ: الحمامة والثعلب ومالكٌ الحزين.

الحدثُ:

  • حمامة ابتليت بثعلب يتوعدها فتفرق منه وتلقي إليه بفرخيها من رأس النخلة.
  • يعلمه مالك الحزين الحيلة للحمامة.
  • يأتيها الثعلب فتجيبه الحمامة بما علمها مالك الحزين .
  • يحتال الثعلب ليجهز على مالك الحزين، فينجح في ذلك حين يجعله يضع رأسه تحت جناحيه.

المكانُ: رأس النخلة وأصلها، وشاطئ النهر.

 

6- اقترح سؤالين آخرين حول القصّة التي درستها.

ما الحكمة التي تعلمتها من القصة؟

 

7- وضّح المقصود بالعبارتين الآتيتين:

أ- "أدرك لها فرخان".

عرفَ أنّ للحمامةِ فَرخان.

ب- "ما أراهُ يتهيأ لك".

لا يتوقع أن يتيسرً لكَ فعلُ ذلك.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

20 / 09 / 2022

النقاشات
Yahia

يسعد دينكم ❤️

إضافة رد

0 ردود

HAMZH AL HRAHSHH

يعطيكم العافيه جميعا

إضافة رد

1 ردود


Jawaher ALHASHEM

يعطيكم العافية

Anaam Alshopaki

يعطيكم الف عافية

إضافة رد

0 ردود

Anaam Alshopaki

شكراً كتير

إضافة رد

0 ردود