إجابات أسئلة الفصل

إجابات أسئلة الفصل

السؤال الأول:

التعريفات:

لويس السادس عشر: هو حاكم فرنسا قبل الثورة.

إعلان حقوق الإنسان: هو الإعلان الذي أصدرته الجمعية الوطنية للثورة الفرنسية عام 1798م.

سجن الباستيل: هو حصن يقع في شرق العاصمة باريس وقد تميز بحصانته.

الجمعية الوطنية: اجتماع الطبقة العامة الذين اعتبروا أنفسهم الممثل الشرعي للشعب الفرنسي، وكان مهمتها وضع دستور جديد للدولة لتنظيم الحياة السياسية فيها.

 

السؤال الثاني:

أساليب الإصلاح عند الأحزاب الفرنسية:

  • حزب يمثل الطبقة البرجوازية المتنفذة في الدولة، ويتبنى برنامج الإصلاح التدريجي دون استخدام العنف والقوة.
  • حزب يدعو إلى ضرورة استخدام العنف والقوة في الإصلاح.
  • حزب ليس له موقف ثابت يسير عليه في سياسته، بل يتبدل ويتغير في مواقفه تجاه الحزبين السابقين.

 

السؤال الثالث:

أبرز الإصلاحات التي طالبت بها الطبقة العامة فبل الثورة الفرنسية:

  • الدعوة أن يكون عدد العامة مساوياً لعدد طبقة الإشراف ورجال الدين في المجلس، باعتبارهم يمثلون النسبة الأكبر من السكان في فرنسا.
  • المناداة بأن يكون مكان الاجتماع في قاعة واحدة وليست قاعات منفصلة، حيث كانت تعقد اجتماعات الأشراف ورجال الدين بمعزل عن طبقة العامة مما يشكل تمييزاً واضحاً ضدهم.
  • ضرورة اعتماد نظام تصويت وفقاً لعدد الأصوات في المجلس، وليس بالاعتماد على نظام الصوت الواحد لكل طبقة خاصة في ظل تحالف طبقة الأشراف مع الكنيسة بغالبية ثلثي الأصوات.

 

السؤال الرابع:

أسباب الثورة الفرنسية:

  • أسباب سياسية: ضعف الملكية في فرنسا، فساد التقسيم الإداري للدولة.
  • أسباب اجتماعية: حرمان الشعب من الحقوق، وجود الطبقية والشعور بالظلم.
  • أسباب اقتصادية: فرض الضرائب الظالمة، تأخر التجارة والصناعة.

 

السؤال الخامس:

دور الطبقة العامة في الثورة الفرنسية:

طالبت طبقة العامة ضرورة إصلاح مجلس الطبقات نفسه من حيث:

أ- الدعوة أن يكون عدد العامة مساوياً لعدد طبقة الأشراف ورجال الدين في المجلس، باعتبارهم يمثلون النسبة الأكبر من السكان في فرنسا.

ب- المناداة بأن يكون مكان الاجتماع في قاعة واحدة وليست قاعات منفصلة، حيث كانت تعقد اجتماعات الأشراف ورجال الدين بمعزل عن طبقة العامة مما يشكل تمييزاً واضحاً ضدهم.

ج- ضرورة اعتماد نظام تصويت وفقاً لعدد الأصوات في المجلس، وليس بالاعتماد على نظام الصوت الواحد لكل طبقة خاصة في ظل تحالف طبقة الأشراف مع الكنيسة بغالبية ثلثي الأصوات.

وقد واجه الملك لويس السادس عشر هذه المطالب بالرفض، الأمر الذي قاد الطبقة العامة إلى الاجتماع في مكان عام هو ملعب التنس قرب قصر فرساي(مقر الحكم الملكي) في مدينة باريس، معتبرين أنفسهم الممثل الشرعي للشعب مؤسسين ما أطلق عليه إسم(الجمعية الوطنية)، التي أصبحت مهمتها وضع دستور جديد للدولة لتنظيم الحياة السياسية فيها.  

قام الملك لويس السادس عشر بعد فشل المفاوضات مع الطبقة العامة، باتخاذ مجموعة من الأعمال التي أغضبت الشعب مما دفعهم للقيام بتأسيس الحرس الوطني الذي تكون من رجال الجيش والشرطة الذين هاجموا سجن الباستيل وسيطروا عليه باعتباره رمزاً للظلم والطغيان.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

23 / 01 / 2018

النقاشات