قضايا لغوية

1. اقرأِ الفقرةَ الآتيةَ، ثم أجب عما يليها:
   "كلُّ واحدٍ منّا يعرِفُ ويعتزُّ بأنَّ هذا الوطنَ نشأَ وتأسَّسَ على رِسالةِ الثّورةِ العربيّةِ الّتي قادَها الشّريفُ الحسينُ بنُ عليٍّ لِتحريرِ الأمّةِ وتوحيدِها؛ ولذلكَ سيظلُّ الأردنُّ- بعون الله- الأردنَّ العربيَّ المسلمَ، الْمُنتمي لأُمّتِهِ العربيّةِ والإسلاميّةِ".

استخرجْ منَ الفِقرةِ السابقةِ:

خبرًا جملةً فعليّةً: يعرِفُ.        

فعلًا معتلا أجوف: قاد.

فعلًا ناقصًا من أخوات كان: سيظلُّ.            

اسمَ إشارةٍ: هذا.

2. أعربْ ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي إعرابًا تامًّا:

أ- الّذينَ قدّموا التّضحياتِ الكبيرةَ منْ أجلِ استقلالِ الوطنِ.

مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.

ب- ولا يمكِنُ أنْ ننسى دماءَ شهدائِنا على أسوارِ القدسِ وفي باحةِ المسجدِ الأقصى الشّريفِ.

ننسى: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة .

باحة: اسم مجرور وعلامة جرّه الكسرة وهو مضاف.

المسجد: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة.

3. وردَ في الخطابِ جملةُ: "نذروا دِماءَهُم".

استخدمْ كلمةَ (دماءَهم) في جمُلتَينِ بحيثُ تكونُ في الأولى مرفوعةً وفي الثّانيةِ مجرورةً، مُلاحظًا كتابةَ الهمزةِ في كلٍّ منْهُما.

يضحّي الشهداء بدمائهم الزكية فداء للوطن.

عطّرت دماؤهم الزكيّة تراب الوطن.