إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
معنى الكلمتين:
السؤال الثاني:
توجيهات وردت في الحديث النبوي:
السؤال الثالث:
علل:
أ- ذم النبي صلى الله عليه وسلم المراء وإن كان الشخص محقاً:
لما له من آثار سلبية تتمثل في ظهور الخصومة والعداوة والبغضاء بين الناس.
ب- نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الكذب وإن كان صاحبه مازحاً:
حتى لا يصبح طبعاً وعادة يصعب التخلص منها.
السؤال الرابع:
يدل على علو منزلة صاحب الخلق الحسن فيحظى بقربه من النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
السؤال الخامس:
حث النبي صلى الله عليه وسلم المسلم على ضرورة التحلي بالأخلاق الحسنة في أقواله وأفعاله وفي تعامله مع الناس دون النظر إلى دياناتهم وأجناسهم، فلا يؤذيهم، ويعفو عنهم إن أساؤوا إليه، ويصبر عليهم، ويعامل كل أحد بما يليق به، فيعامل كلاً من الصغير والكبير بما يناسبه وكذلك الجاهل والعالم.
السؤال السادس:
أَبِي أُمَامَةَ رضي الله عنه:
هو الصحابي الجليل صُدي بن عجلان رضي الله عنه، سكن الشام، وهو آخر من مات فيها من الصحابة، وكانت وفاته سنة 86هـ.
السؤال السابع:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ".