أسئلة المحتوى وإجاباتها
من صور عناية الإسلام بالمرأة
أَتَأَمَّلُ الحديثين النبويين الآتيين، ثمَّ أُجِيبُ عَن السؤال الذي يليها:
علام يدلُّ كلّ من الحديثين النبويين الشريفين السابقين؟
أناقش ومجموعتي الآثار التي يسببها العنف ضد المرأة في كلِّ مِنَ الجوانب الآتية:
الجانب الاجتماعي:
التفكك الاجتماعي، والعزلة، وقطع العلاقات العائلية.
الجانب النفسي:
يضعف ثقتها بنفسها.
الجانب الصحي:
الصداع المزمن، واضطرابات الجهاز الهضمي، واضطرابات القلب، والأوعية الدموية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ يَلي مِنْ هذِهِ البَناتِ شيئًا، فأحْسَنَ إِلَيْهِنَّ، كُنَّ لَهُ سِتْرَاً مِنَ النار».
لماذا اعتنى الإسلام بالمرأة وأوصى بالإحسان إليها؟
أ- تحقيقاً لإنسانيتها، وحفظاً لكرامتها.
ب- لدورها الفعال في نهضة المجتمع.
ج- لدورها في بناء الأجيال، والنهوض بالشباب عن طريق المساهمة في تربية الأبناء، والعمل على تنشئة الجيل القادم.
أذكر أمثلة
باستخدامِ الرَّمزِ المقابل، أستَعرِضُ أمْثِلَةٌ مِنْ سيرَةِ الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم تَدلُّ على حُسنِ تعاملِهِ مَعَ المرأةِ:
من صور عناية الإسلام بالمرأة
حمايتها من أشكال العنف:
موقف الاسلام من العنف ضد المرأة:
من صور حُسْنِ معاملة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم للمرأة:
تشريعات الإسلام المتعلقة الضوابط الشرعية: