أسئلة المحتوى وإجاباتها
القمار وأحكامه في الفقه الإسلامي
أتهيأ وأستكشف صفحة (143):
أرادت مدرسة إقامة مسابقة لكرة القدم بين طلبة صفوفها، فاقترح أحد الطلبةِ أَنْ تُرصَدَ خمسون دينارًا جائزة للمركز الأول تُجمَعُ مِنَ الفِرقِ المشاركة، فأخبرهم معلم التربية الإسلامية أنّ هذا لا يجوز شرعًا، وقرر أن تكون الجائزة على حسابه الخاص. برأيك، ما سبب عدم موافقة معلم التربية الإسلامية على اقتراح الطالب؟
لأن مقترح الطالب يُعد صورة من صور القمار.
أفكر وأبين صفحة (145):
أُفكر في المثالِ الآتِي، ثُم أُبَيّنُ الحكم المناسب:
تريد ليلى المشاركة في برنامج يُبَث عبر التلفاز، ويقوم مبدأ عمل البرنامج بأن يتصل الشخص الذي يريد المشاركة في المسابقة، على أنْ يُخصم دينار من رصيدِهِ، ثُم يحدد الفائز عن طريق اختيار رقم عشوائي.
لا يجوز؛ لأنه من صور القمار، وهى ألعاب الحظ.
أتدبر وأستنتج صفحة (145):
أَتدَبّرُ الآية الكريمة، ثُم أَستنتج الأثر المترتب على ممارسة القمارِ، ثمَّ أكتبُهُ في الشكل السابق، قالَ تَعالى: "إِنَّمَا يُرِيدُ الشّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَوَةِ فَهَلْ أَنتُم مُنتَهُونَ".
أنظم تعلمي صفحة (146):
القمار
مفهومه:
آثاره:
حكمه:
من صُوَرِهِ: