إجابات أسئلة التقويم والمراجعة
الحياة الدنيا في التصور الإسلامي
السؤال الأول:
أتَدَبَّرُ قول الله تعالى: "فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إلا قليل"، ثمَّ أَجِيبُ عما يأتي:
أ- أقارن بين متاع الحياة الدنيا وثواب الحياة الآخرة.
متاع الحياة الدنيا لا يُقاس بثواب الآخرة الذي أعده الله تعالى للمؤمنين يوم القيامة رحمةً بهم وإكراما لهم.
ب- أَذْكُرُ تصور الحياة الدنيا الذي تدلُّ عليه الآية الكريمة.
دار اختبار.
السؤال الثاني:
أعلل: على الإنسان أن لا يغتر بالحياة الدنيا وينسى الآخرة.
لأن الحياة الدنيا مرحلة قصيرة من حياة الإنسان ينتقل بعدها إلى دار الخلود في الحياة الآخرة.
السؤال الثالث:
أُقارِنُ بين الحياة الدنيا في التصور الإسلامي والحياة الدنيا في تصوُّر القائلين بالمصادفة، بحسب دلالة قوله تعالى: "وَقَالُوا إنمَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنحَيَا وَمَا يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَالَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ"، كما في الجدول الآتي:
السؤال الرابع:
أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1- عابر السبيل في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلِ" يشير إلى:
أ- المسافر.
ب- المقيم.
ج- الفقير.
د- الزاهد.
2- من المهام التي كلف الله تعالى الإنسان بها في الحياة الدنيا:
أ- الانشغال بالحياة الدنيا.
ب- الإيمان وعمارة الأرض.
ج- ترك الملذات والشهوات.
د- الإقبال على العبادة وترك العمل.
3- تتفاوت منازل المؤمنين في الجنَّة يوم القيامة بقدر:
أ- مكانتهم في الدنيا.
ب- منفعة أنفسهم.
ج- أعمالهم الصالحة.
د- الغني والفقر.
4- يدل قوله تعالى: على أنَّ الدنيا:
أ- مرحلة مؤقتة من حياة الإنسان.
ب- دار سعي وتكليف.
ج- دار اختبار وممر إلى الآخرة.
د- دار إعمار وإنتاج.
5- الآية الكريمة التي أنكرت على الإنسان الاستغناء التام عن الدنيا وملذاتها هي:
أ- قوله تعالى:
ب- قوله تعالى:
ج- قوله تعالى:
د- قوله تعالى: