أسئلة المحتوى وإجاباتها
الحياة الدنيا في التصور الإسلامي
أفكر صفحة (19):
كَيْفَ أجعل الحياة الدنيا طريقا إلى الآخرة؟
بالقيام بما أمر الله تعالى به من أداء الأعمال الصالحة، واجتناب المحرمات، والتحلي بالأخلاق الفاضلة، والسعي لعمارة الأرض وتحقيق المنفعة للبشرية.
أبين صفحة (20):
أبين أثر الإيمان باليوم الآخر في حياة الإنسان الدنيوية.
يدفع الإيمان باليوم الآخر إلى محاسبة النفس ومراجعتها، والمسارعة إلى التوبة من فعل المعاصي، والإكثار من الأعمال الصالحة.
أربط صفحة (21):
أربط بين تكريم الله تعالى الإنسان بحمل أمانة التكليف وقوله تعالى: "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا".
يجب على الإنسان أن يؤدي ما كلفه الله تعالى به وإلا كان جاهلاً لعاقبة أمره، ظالماً لنفسه.
أتدبر وأستنتج صفحة (21):
أَتَدَبَّرُ النصوص الشرعية الآتية، ثمَّ أَسْتَنْتِجُ منها الوسيلة التي دعا الإسلام إلى الأخذ بها لتحقيق عمارة الأرض:
أبحث عن صفحة (22):
أَبْحَثُ عَنْ سبب تسمية حياة الإنسان على الأرض باسم الحياة الدنيا.
الدنيا: القريبة؛ فهي قريبة بالنسبة للآخرة، والدنيا من الأدنى؛ أي الأقل مكانة بالنسبة للآخرة، فهي حياة قصيرة، وليس لمتاعها قيمة بالنسبة لمتاع الحياة الآخرة.
دراسة معمقة صفحة (23):
من الدراسات التي تناولت الحياة الدنيا في التصور الإسلامي، دراسة (التصور القرآني للعلاقة بين الدنيا والآخرة ودلالاته التربوية) التي اهتمت بالحديث عن الحياة الدنيا والحياة الآخرة، وعرض الآيات القرآنية الكريمة التي تطرقت إليهما، وبيان الآثار التربوية المترتبة على فهم العلاقة بين الدنيا والآخرة في أفراد الأمة، واستنتاج أثر تصور العلاقة بين الدنيا والآخرة في حياة المسلمين وسلوكاتهم.
مستخدما الرمز المجاور، أَرْجِعُ إلى هذه الدراسة، ثمَّ أُلخصُ دلالات أبرز أسماء الحياة الدنيا الواردة في القرآن الكريم.
القيم المستفادة صفحة (23):
أَسْتَخْلِصُ بعض القيم المستفادة من الدرس.
1) أُوازن بين الحياة الدنيا والحياة الآخرة.
2) أتجنب الاغترار بمتاع الحياة الدنيا.
3) أسعى إلى تحقيق السعة والرخاء لنفسي ومجتمعي.