إجابات أسئلة التقويم والمراجعة
العاطفة في الإسلام
السؤال الأول:
أُبَيَّنُ مفهوم العاطفة.
العاطفة: هي حالة الإنسان النفسيّة التي تعبّر عن مشاعره وانفعالاته واتجاهاته وميوله ورغباته.
السؤال الثاني:
أَسْتَنْتِجُ دلالة قوله تعالى: "وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسُ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ".
أثنى الله تعالى على المتصفين بالحلم.
السؤال الثالث:
أُوضُحُ منهج الإسلام في إدارة العواطف بناءً على النصين الشرعيين الآتيين:
أ- قال تعالى: "ادفع بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلى حَمِيمٌ".
الدعوة إلى حسن التعامل مع الناس جميعا؛ مهما اختلفت العواطف تجاههم.
ب- قال تعالى: "وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحدِّث".
التعبير عن العواطف الإيجابية تجاه النعم.
السؤال الرابع:
أَذْكُرُ مثالًا على العاطفة الإيجابية تجاه الحيوان.
الإسلام دعا إلى الرحمة حتى عند القيام بذبح الحيوان.
السؤال الخامس:
أعلل: دعا الإسلام إلى حُسْن التعامل مع الناس جميعًا، بصرف النظر عن اختلاف العواطف تجاههم.
طمعاً في إشاعة مشاعر المودة والمحبة بينهم.
السؤال السادس:
أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1- المفهوم الذي يعني موقف الإنسان من الأشياء والأحداث والناس، ويُمثل جانبًا من جوانب العاطفة لديه، هو:
أ- المشاعر.
ب- الاتجاهات.
ج- الانفعالات.
د- الرغبات.
2- يشير قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لَا يَفْرَكُ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةٌ، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا غَيْرَهُ" إِلى سِمَة من سمات منهج الإسلام في إدارة العواطف، هي:
أ- التوازن في العاطفة.
ب- التعبير عن العواطف الإيجابية.
ج- ضبط العاطفة.
د- إهمال العاطفة.
3- قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ" يُعَدُّ مِثَالًا على:
أ- المشاعر.
ب- الاتجاهات.
ج- الانفعالات.
د- الميول.
4- من مظاهر العاطفة الإيجابية تجاه النعم:
أ- الزهد فيها.
ب- إخفاؤها عن الناس.
ج- المفاخرة بها.
د- شكر الله تعالى عليها.