أسئلة المحتوى وإجاباتها
القيادة في الإسلام
أفكر صفحة (78):
أفكر في ثلاثة عناصر يتطلبها نجاح العمل الجماعي.
أعدد صفحة (79):
أعدد أدوارًا قيادية يمارسها الإنسان في حياته اليومية.
الأسرة، إدارة المدرسة أو الجامعة أو المؤسسة أو الشركة أو الفرق التطوعية أو الفرق الرياضية وغيرها.
أتذكر وأستخرج صفحة (80):
أتذكر الحدثين الآتيين، ثم أستخرج منهما موقفًا مثل فيه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الشورى بصورة عملية:
أ- غزوة بدر.
استشارة الصحابة رضي الله عنهم في كيفية التصرف مع أسرى المشركين.
ب- صلح الحديبية.
الأخذ برأي أم سلمة رضي الله عنها في القيام بالتحلل من الإحرام؛ حتى يقتدي به الصحابة رضي الله عنهم.
أبحث صفحة (81):
أرجع إلى شبكة الإنترنت، ثم أقرأ في سيرة القائد المسلم عبد الرحمن الداخل، وأتبيّن كيف استطاع إنشاء دولته في الأندلس.
راسل عبد الرحمن الأمراء في الأندلس مستعيناً بهم لمعالجة المشكلات التي كانت منها تعاني بلاد الأندلس، فأذعنوا له بالطاعة والولاء بسبب معرفتهم بمكانته وأخلاقه، فارتحل من دمشق إلى إفريقيا، فأقام فيها أربع سنوات استطاع فيها كسب ولاء كثير من القبائل، ثم ارتحل إلى بلاد الأندلس، وعمل على توحيد جميع بلاد الأندلس، وضمها تحت ولايته، وقد قام بكل ذلك وعمره لم يتجاوز خمسة وعشرين عامًا.
أستخرج عن صفحة (82):
أستخرج من الآيتين الكريمتين الآتيتين ما فيهما من صفات الشخصية القيادية:
1- قال تعالى: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لهُمْ".
الرحمة واللين.
2- قال تعالى: "قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ".
الأمانة والعلم.
دراسة معمقة صفحة (83):
كتاب (موسوعة القيادة في الإسلام).
مستخدماً الرمز المجاور، أرجع إلى رابط الكتاب لتعرّف بعض الصفات القيادية لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ثم أعرضها على أفراد مجموعتي.
القيم المستفادة صفحة (83):
أستخلص بعض القيم المستفادة من الدرس.
1- أحرص على التحلي بالقوة والأمانة في المهام القيادية.
2- أتصفُ بالوسطية والتوازن عند ممارسة مهمة القيادة.
3- أقدر دور السيرة النبوية العطرة في التوعية بضوابط القيادة.