إجابات أسئلة التقويم والمراجعة
الرؤى والأحلام
السؤال الأول:
أبين مفهوم كل مما يأتي: الرؤى، الأحلام.
الرؤى: هي ما يراه النائم من البشائر بالخير، أو التحذير من الشر.
الأحلام: هي ما يراه النائم من الأمور المختلطة غير الواضحة والمشوشة.
السؤال الثاني:
أوضح الفرق بين الرؤى والأحلام من حيث المصدر.
الرؤى من الله تعالى، وأما الأحلام فمن الشيطان أو حديث النفس.
السؤال الثالث:
أتأمل الأحاديث النبوية الآتية، ثم أَستَخرج من كل منها الأدب النبوي في التعامل مع الرؤى والأحلام:
الحديث النبوي الشريف |
الأدب النبوي |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنْ رَأَى رُؤْيا حَسَنَةً فَلْيُبَشِّرْ، وَلَا يُخْبِرْ بِها إِلَّا مَنْ يُحِب". |
لا يحدث بالرؤى إلا من يحب له الخير |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِذا رَأَى أَحَدُكُمُ الرُّؤْيا يُحِبّها، فَإِنَّها مِنَ اللهِ، فَلْيَحْمَدِ اللهَ عَلَيْها". |
يحمد الرائي ربه على الرؤيا الطيبة |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وَلا يُحدّث بها أَحَدًا، فَإِنَّهَا لَنْ تَضُرّهُ". |
لا يحدث أحداً بالأحلام المزعجة |
السؤال الرابع:
أبين الأثر السلبي لكل من التصرفين الآتيين:
أ- انشغال الإنسان بمحاولة تفسير كل ما يراه في منامه.
الشعور بالخوف والقلق والترقب
ب- الاستعانة ببرامج تفسير الأحلام والرؤى في التلفاز.
قد توقعه في خصومات مع الآخرين.
السؤال الخامس:
أضع إشارة (✓) بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) بجانب العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:
أ- (✗) ترتبط صلاة الاستخارة بالرؤى.
ب- (✓) ينبغي الاستعاذة من الشيطان الرجيم عند رؤية الأحلام المزعجة.
ج- (✗) يشعر الإنسان بالطمأنينة حين يبالغ في الانشغال طوال الوقت بما يراه في منامه.
د- (✓) يختلف تفسير الرؤى تبعا لاختلاف حال الرائي.
السؤال السادس:
أَختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1- في قول ابن عباس رضي الله عنهما: "رُؤْيا الْأَنْبِياءِ وَحْي" دليل على أنَّ ما يراه الأنبياء عليهم السلام في منامهم هو:
أ- من الحق.
ج- من الأحلام.
ب- من حديث النفس.
د- مما لا يُمكن تفسيره.
2- تحققت رؤيا سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الواردة في قوله تعالى: "لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلَقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ" في:
أ- عمرة الحديبية في العام السادس للهجرة.
ب- عمرة القضاء في العام السابع للهجرة.
ج-الحج في العام العاشر للهجرة.
د- فتح مكة في العام الثامن للهجرة.
3- الخطأ الذي يقع فيه بعض الناس كما أخبر سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: "إِنَّ مِنْ أَفْرِى الْفِرِى أَنْ يُرِيَ عَيْنَيْهِ مَا لَمْ تَرَيَا" هو:
أ- السؤال عن تفسير الأحلام.
ج- طلب تفسير حديث النفس.
ب- الكذب في الرؤى.
د- التحدث بالرؤى إلى العالم.
4- المكان المقصود من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنِّي أُريتُ دارَ هِجْرَتِكُمْ ذَاتَ نَخْلٍ بَيْنَ لابَتَيْنِ" هو:
أ- مكة المكرمة.
ب- الطائف.
ج- المدينة المنورة.
د- الحبشة.
5- إحدى الآتية ليست من صفات من يتصدى لتفسير الرؤى:
أ- التقوى.
ب- كبر السن.
ج- العلم.
د- كتم أسرار الناس.