إجابات أسئلة الدرس
الجروح والنزف البسيط
السؤال الأول:
ما المقصود بالمصطلحات الآتية:
أ- الجرح
الجرح: هو قَطْع في الجلد، أو تشقق الأغشية الدموية، أو تمزق العضلات نتيجة تعرّض المصاب لمؤثر خارجي، وتقدر خطورة الجرح بناءً على مساحته، وعمقه، وموقعه في الجسم، ودرجة تلوثه، وعمر المصاب.
ب- النزف
النزف: هو خروج أو تدفق الدم من الأوردة، أو الشرايين، أو الشعيرات الدموية، أو تدفقه منها.
السؤال الثاني:
عدد ثلاثة من أسباب حدوث النزف.
السؤال الثالث:
علل كلًا ممّا يلي:
أ- يُنصح عدم ملامسة دم المصاب بنزفٍ.
لتجنب حدوث العدوى والأمراض التي قد تنتقل عبر ملامسة دم المصاب، وتجنب حدوث تلوث لجرح المصاب.
ب- إعطاء مطعوم الكزاز لشخصٍ دخل في قدمه مسمار ملوث.
لتجنب إصابة الشخص بمرض الكزاز الذي تسببه الإصابة بالأدوات الحادة الملوثة.
السؤال الرابع:
عدد ثلاثًا من حالات الجرح التي تستدعي تدخلًا طبيًا.
السؤال الخامس:
أيهما أشدُّ خطورةً النزف الداخليُّ أم الخارجيُّ، ولماذا؟
النزف الداخلي أشد خطورة؛ لعدم تمكن المسعف من رؤية دم المصاب، ولأن المصاب يكون معرضاً للخطر أكثر.
السؤال السادس:
في أثناء قيام طلبة الصف التاسع برحلةٍ مدرسيّةٍ، سقط أحدهم ممّا سبّب جرحًا في ركبته، وأدّى إلى خروج الدّم منها، في ضوء ما تعلمت في هذا الدرس، ما الإجراءات التي تتبعها في إسعافه.
السؤال السابع:
أصيبت أمل بجرحٍ بسيطٍ في يدها في أثناء تقطيع الخضراوات، ممّا تسبب في خروج الدم من يدها، فأسرعت أختها حنانٌ بوضع اليود مباشرةً على الجرح. في ضوء الحالة السابقة، أجب عمّا يأتي:
أ- التصرف الأولي في إسعاف هذا النوع من الجروح:
ب- هل تصرف حنان كان صحيحًا، ولماذا:
لا؛ لأن ذلك يؤدي إلى تلف الأنسجة، وتأخر التئام الجروح.
ج- هل يتطلب هذا النوع من الجرح أخذ مطعوم الكزاز، لماذا:
لا؛ لأنّ الأداة غير ملوثة بالبكتيريا التي توجِب أخذ المطعوم.