إجابات أختبر معلوماتي
أحكام الطعام والشراب في الإسلام
السؤال الأول:
أبين مفهوم كل من الميتة، والذكاة الشرعية، وما أهل لغير الله به، وما ذبح على النصب.
الميتة: هي كل حيوان مات من غير ذكاة شرعية.
الذكاة الشرعية: وهي ذبح الحيوان المباح أكله.
ما أهل لغير الله به: ما ذبح تقرباً لغير الله تعالى أو ذكر غير اسم الله تعالى عليه عند الذبح.
ما ذبح على النصب: فهو ما كان أهل الجاهلية يفعلونه من الذبح عند الأصنام والحجارة التي كانوا يعبدونها.
السؤال الثاني:
أستخرج المحرمات الواردة في قوله تعالى: "حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَيْتم وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصْبِ".
السؤال الثالث:
أوضح أحكام كل من: الدم المسفوح، والدم الذي يبقى في العروق بعد الذبح، والدم في الكبد والطحال.
السؤال الرابع:
أذكر مثالين على كل من: ذي ناب من السباع، وذي مخلب من الطيور.
ذي ناب من السباع: الكلب والأسد والمر والذئب وغيرها.
ذي خلب من الطيور: النسر والصقر والعقاب وغيرها.
السؤال الخامس:
أقارن بين حكم أكل لحوم الحمر الأهلية والوحشية.
حرم الإسلام أكل لحوم الحمر الأهلية، أما الحمر الوحشية، فقد أباح الإسلام أكلها.
السؤال السادس:
أبين حكمة كل ما يأتي:
أ- تحريم الخمر.
لما فيه من أخطار وأضرار خلقية واجتماعية وصحية على الفرد والمجتمع، وعلة تحريمه لأن فيه إذهاب للعقل.
ب- توجيه الإسلام الإنسان إلى الاعتدال في تناول الطعام والشراب.
السؤال السابع:
أَضع إشارة (✓) أمام العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) أمام العبارة غير الصحيحة في ما يأتي:
أ- (✗) الأصل في جميع الأطعمة والأشربة الحرمة إلا ما أباحه الشرع.
ب- (✗) تجب تذكية الصيد وإن كان غير مقدور عليه.
ج- (✓) يستثنى السمك من الميتة المحرمة.
د- (✗) تقتصر حرمة الخنزير على لحمه.
هـ- (✓) تلحق المخدرات بحكم تحريم الخمر.
و- (✗) يباح أكل الخنزير البري، أما ما يربيه الناس فلا يحل أكله.