أسئلة المحتوى وإجاباتها
أقوّم تعلمي وأدائي صفحة (58):
من دراستي السابقة لأحكام النون الساكنة والتنوين، وأحكام الميم الساكنة؛ مرّ معي ثلاثةُ أنواعٍ للإدغام، أستذكرُها.
الإجابة:
التلاوة البيتية صفحة (59):
أرجع إلى المصحف الشريف، (سورة فصلت)، ثمَّ:
الحكمُ |
المثالُ |
أكتبُ ما ألفظُ |
إدغامٌ بغنةٍ |
|
|
إدغامٌ بغير غنةٍ |
|
|
إدغامٌ شفويٌّ |
|
|
الإجابة:
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيـكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ ﴿٢٩﴾ وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ﴿٣٠﴾
وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴿٣٧﴾
الحكمُ |
المثالُ |
أكتبُ ما ألفظُ |
إدغامٌ بغنةٍ |
نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ ﴿٣٢﴾ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴿٣٣﴾ |
نُزُلمّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ صَالِحوَّقَالَ |
إدغامٌ بغير غنةٍ |
فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ وَإِن يَسْتَعْتِبُوا ﴿٢٤﴾ نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ ﴿٣٢﴾ |
مَثْواُلّمْ غَفُورَّحِيمٍ |
إدغامٌ شفويٌّ |
أَم مَّن يَأْتِي ﴿٤٠﴾ فَأَصْبَحْتُم مِّنَ ﴿٢٣﴾ |
أَمَّن فَأَصْبَحْتُمِّنَ |