إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
الذكر: كلُّ ما يتلفَّظ به اللسان بحضور القلب من أقوال يتقرِّب بها المسلم إلى الله تعالى، كتلاوة القرآن الكريم، والأذكار المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأدعيته.
السؤال الثاني:
أنواع الذكر:
السؤال الثالث:
أفضلُ الأذكار تلاوةُ القرآن الكريم، ثمَّ الأذكارُ المأثورةُ الواردةُ عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظها، ثمَّ العباراتُ الحسنةُ التي يختارها المسلم من عنده، ويتفاوتُ أجرُ الأذكارِ بمقدارِ حضورِ القلبِ فيها، وإخلاصِها لله تعالى، وإجلالِه.
السؤال الرابع:
فضل الأذكار الآتية:
أ- قراءة آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلاَّ أَنْ يَمُوتَ".
ب- التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل بعد كلِّ صلاة.
"غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ".
السؤال الخامس:
الأجر العظيم المترتب على أقوال سهلة ميسورة بعد الصلاة، من ذلك ما جاء عن رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم : "مَنْ سَبَّحَ اللهَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثًاً وَثَلاثِينَ، وَحَمِدَ اللهَ ثَلاثًاَ وَثَلاثِينَ، وَكَبَّرَ اللهَ ثَلاثًاً وَثَلاثِينَ، فَتْلِكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ، وَقَالَ: تَمَامَ الْمِائَةِ:لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ".
السؤال السادس:
الحكم الشرعي فيما يأتي:
أ- (لا يصح) أخذ أحد المصلين المصحف في أثناء خطبة الجمعة، وبدأ بتلاوة القرآن الكريم.
ب- (يصح) مسلم يذكر الله تعالى، وهو غير متوضئ.
ج- (لا يصح) رفع الصوت بالذكر لإعلام الناس أنه من الذاكرين.
د- (لا يصح) ذكرُ الله تعالى في بيت الخلاء.