يحسب الشغل:

بطرح المسافة من القوة.
بقسمة المسافة على القوة.
بقسمة القوة على المسافة.
بضرب القوة في المسافة.

تزداد الطاقة الحركية للجسم:

بزيادة سرعته ونقصان كتلته.
بنقصان سرعته ونقصان كتلته.
بزيادة سرعته وزيادة كتلته.
بنقصان سرعته وزيادة كتلته.

النسبة بين المقاومة إلى القوة المؤثرة يمثل كفاءة الآلة:

العبارة صحيحة.
العبارة خاطئة.

تسمى الطاقة التي تختزن في النابض عند شدّه:

طاقة وضع ناشئة عن الجاذبية.
طاقة وضع مرونية.
الطاقة الميكانيكية.
الطاقة الحركية.

الآلة البسيطة الموضحة في الشكل هي:

الرافعة.
محور الدوران.
المستوى المائل.
البكرة.

الكميتان اللتان لهما وحدة القياس نفسها هما:

الطاقة والكتلة.
الشغل والكتلة.
السرعة والطاقة.
الشغل والطاقة.

العبارة الصحيحة التي تبين أهمية استخدام المستوى المائل في نقل الأجسام الثقيلة بدلاً من رفعها رأسياً، هي:

نقصان القوة يقابله نقصان المسافة.
زيادة القوة يقابله زيادة المسافة.
زيادة القوة يقابله نقصان المسافة.
نقصان القوة يقابله زيادة المسافة.

إحدى العبارات الآتية غير صحيحة في ما يتعلق بالطاقة الميكانيكية:

لها أشكال مختلفة.
تتحول من شكل إلى آخر.
يمكن أن تنتقل من جسم إلى آخر.
تسمى أيضاً الطاقة الحركية.

وحدة قياس الشغل هي نفسها وحدة قياس:

الكتلة.
القوة.
المسافة.
الطاقة.

أراد سمير أن يرفع جسماً وزنه (300N) رأسياً إلى ارتفاع (1m). مقدار الشغل الذي يبذله سمير لرفع الجسم يساوي (بوحدة الجول):

300
200
100
50