التواصل المجتمعي يُعزز:

الأنانية.
التباعد.
الحقد.
التعاون.

التواصل المباشر يتم عبر:

وسائل التواصل الاجتماعي.
الهاتف الذكي.
الرسائل الإلكترونية.
الحوارات وجهاً لوجه.

الحوار الأسري يساعد في:

تقليل التواصل.
بناء الثقة والتفاهم.
نشر الفوضى.
خلق فجوة بين الأهل والأبناء.

من أهمية التواصل المجتمعي:

نشر الشائعات.
إضعاف الثقة بالنفس.
تعزيز التكافل المجتمعي.
التفرقة.

أي من التالي يُعد من مظاهر التواصل في المدرسة؟

اللعب فقط.
إهمال الأنشطة.
مقاطعة الزملاء.
الانضمام للأندية.

من أهم نتائج التواصل المجتمعي:

العزلة الاجتماعية.
تقليل التعاطف.
انعدام الثقة.
بناء صداقات إيجابية.

من مظاهر التواصل في المدرسة:

التهرب من الأنشطة.
التعاون في البرلمان المدرسي.
عدم احترام النظام.
تدمير ممتلكات المدرسة.

من مظاهر التواصل في الأسرة:

استخدام لغة الحوار وآدابه.
تجاهل الآراء المختلفة.
الصراخ أثناء النقاش.
عدم المشاركة في الأنشطة.

التواصل المجتمعي يسهم في:

ضعف الانتماء.
عزلة الفرد.
التفاعل السلبي.
تماسك المجتمع.

ما الهدف من بناء علاقات إيجابية مع الجيران؟

الكراهية.
العزلة.
تعزيز التواصل المجتمعي.
التسلط.

أي مما يلي يُعد من أنواع التواصل المباشر؟

مكالمة عبر الهاتف.
إرسال بريد إلكتروني.
التحدث وجهًا لوجه.
الكتابة على مواقع التواصل.

من آثار التواصل الفعال:

التباعد بين الأفراد.
سوء الفهم.
نشر الخلافات.
بناء علاقات متينة.

من مظاهر التواصل المجتمعي في المجتمع:

عدم المشاركة في الفعاليات.
بناء علاقات إيجابية مع الجيران.
الخصام المستمر.
عدم تقبل الآخر.

أي من الوسائل التالية لا تُعد تواصلًا مجتمعيًا؟

التواصل الإلكتروني.
الصمت الكامل.
لغة الجسد.
التواصل اللفظي.

أي مما يلي يُعد من آداب الحوار؟

الاستماع الجيد.
مقاطعة الحديث.
رفع الصوت.
تجاهل المتحدث.

استخدام "الواتس آب" للتواصل يُعد:

تواصلًا لفظيًا مباشرًا.
لا يعتبر تواصلاً.
تواصلًا جسديًا.
تواصلًا غير مباشر.

من وسائل التواصل غير المباشر:

مناقشة مع المعلم.
زيارة الأصدقاء.
منصة "إكس".
الحوار داخل الصف.

التواصل بالكتابة يُعد:

تواصلاً جسديًا.
تواصلاً صوتيًا.
تواصلاً غير لفظي.
تواصلاً غير مباشر.

ما المقصود بالتواصل المجتمعي؟

اللعب مع الأصدقاء.
حل الواجبات المنزلية.
تبادل الآراء والخبرات والمشاعر.
العمل ضمن فريق.

الأسرة تُسهم في التواصل المجتمعي من خلال:

العقاب الدائم.
المشاركة في الأنشطة الأسرية.
منع النقاشات.
تجاهل آراء الأبناء.