كلمة "الديمقراطية" مصطلح يوناني قديم يعني:

حكم الفرد.
قوة الجيش.
سلطة الشعب.
سلطة الملك.

من مظاهر ممارسة الديمقراطية في المدرسة:

فرض رأي المعلم.
منع إدارة المدرسة من تطبيق القوانين على الطلبة.
منع الطلبة من حرية الاختيار.
مشاركة الطلبة في صنع القرار.

من النتائج الإيجابية لتبنّي التربية الديمقراطية في الأسرة:

زيادة الخلافات بين أفراد الأسرة.
ضعف العلاقة بين الأبناء والوالدين.
زرع الروح الإيجابية وتعزيز الثقة بين الأفراد.
إلغاء الحوار داخل الأسرة.

تُعرَّف الديمقراطية بأنها نظام حكم يقوم على:

توريث المناصب السياسية.
سيطرة جهة واحدة على الدولة.
احتكار السلطة بيد الحاكم.
مشاركة المواطنين في صنع القرار.

تأسست الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن سنة:

2012م.
2008م.
2010م.
2015م.

من أهم نتائج تبنّي الديمقراطية في الدولة:

نشر العنف والفوضى.
إضعاف مؤسسات الدولة.
إلغاء الانتخابات.
تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي.

أنشأت وزارة التربية والتعليم المجالس البرلمانية الطلابية بهدف:

تشجيع الطلبة على حرية الاختيار وتحمل المسؤولية.
تدريب الطلبة على العنف.
منع مشاركة الطلبة في النشاطات.
تقليل فرص الحوار.

تتولى الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن مهمة:

الإشراف على العملية الانتخابية وتنظيمها بشفافية.
تعيين أعضاء المجالس النيابية.
كتابة القوانين والتشريعات.
مراقبة أداء الحكومة.

من أهداف المجالس البرلمانية الطلابية في المدارس:

تعزيز روح المنافسة السلبية بين الطلبة.
إلغاء دور الطلبة في صنع القرار.
تدريب الطلبة على الممارسات الديمقراطية وتحمل المسؤولية.
فرض القرارات على الطلبة.

إحدى نتائج ممارسة الديمقراطية في المدرسة هي:

زيادة النزاعات بين الطلبة.
تحفيز الطلبة على العمل الجماعي.
ضعف المشاركة في الأنشطة.
تقليل التعاون بين الطلبة والمعلمين.