من مظاهر المواطن العالمي:

تجاهل القضايا الإنسانية.
الانعزال عن الآخرين.
رفض التكنولوجيا الحديثة.
احترام التنوع الثقافي.

من أسباب ظهور المواطنة العالمية:

زيادة الوعي بالمشكلات البيئية العالمية.
ضعف التعليم.
الانغلاق الثقافي.
زيادة النزاعات المحلية.

أيٌّ مما يلي ليس من أسباب ظهور المواطنة العالمية؟

تزايد الاهتمام بحقوق الإنسان.
التطور التكنولوجي وسهولة الاتصالات.
زيادة الوعي بالمشكلات البيئية.
الانعزال الثقافي بين الشعوب.

تعني المواطنة العالمية:

شعور الفرد بالانتماء إلى المجتمع الدولي والإنساني.
الاهتمام بالشؤون المحلية.
الدفاع عن مصالح الدولة.
انتماء الفرد إلى وطنه.

المحافظة على البيئة تُعَدُّ من:

القيم الاقتصادية.
قيم المواطنة العالمية.
واجبات الدولة فقط.
مظاهر الضعف الاجتماعي.

من نتائج تبنّي المواطنة العالمية:

تعزيز التفكير والإبداع والمسؤولية.
رفض التكنولوجيا الحديثة.
ضعف الهوية الوطنية.
الانعزال عن المجتمع الدولي.

تسهم المواطنة العالمية في:

التقليل من احترام التنوع الثقافي.
نشر الكراهية بين الشعوب.
الحد من التواصل بين الثقافات.
رفع وعي المواطن بالقيم والمسؤوليات العالمية.

تنمية قيم المواطنة العالمية تُعَدُّ:

مهمة المؤسسات العسكرية.
مسؤولية الحكومات فقط.
مسألة اختيارية.
ضرورة إنسانية ومطلبًا للجميع.

من قيم المواطنة العالمية:

الأنانية والانغلاق.
السلام والتسامح والحوار.
التنافس السلبي.
العدوان والتفرقة.

ظهر مفهوم المواطنة العالمية بوضوح في:

القرن التاسع عشر.
منتصف القرن العشرين.
نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين.
القرن الثامن عشر.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0