الشخص المبتكر لا يخاف من:

التغيير والحوار والتجربة.
التغيير فقط.
التجربة فقط.
الحوار فقط.

يساعد العصف الذهني على:

إلغاء الأفكار.
إنتاج مجموعة متنوعة من الحلول.
الوقوف عند الصعوبات.
تثبيت فكرة واحدة.

من أمثلة الأفكار المبتكرة:

ترك الأجهزة تعمل طوال الليل.
إعادة تدوير الورق في أشكال فنية.
كتابة الدروس كما هي.
الاعتماد على الآخرين.

حل المشكلات بطرق جديدة هو مظهر من مظاهر:

العناد.
الإبداع.
الكسل.
العشوائية.

من بيئات تعزيز الابتكار:

المنزل فقط.
المدرسة فقط.
المجتمع فقط.
المنزل والمدرسة والمجتمع.

إعادة استخدام المواد بطرق جديدة يُعد من:

العادات.
الهدر.
الابتكار.
التقليد.

توليد الأفكار يبدأ بـ:

فهم المشكلة.
التفكير في الحل النهائي.
رفض الفكرة القديمة.
اختيار الحل الأسهل.

التفكير الإبداعي يؤدي إلى:

التقليد.
إيجاد حلول فعالة.
التراجع.
الروتين.

البيئة المساعدة على الابتكار تكون:

مرنة ومحفزة.
مقيدة ومحافظة.
خالية من أي تحديات.
مليئة بالإجبار.

من خطوات توليد فكرة مبتكرة:

تقليد الحلول السابقة.
تجنب التفكير.
تجاهل المشكلة.
تحديد المشكلة وتحليلها.

المبتكر يتقبّل:

التكرار.
النقد البناء.
السخرية.
الفشل فقط.

التفكير خارج الصندوق يعني:

تجاهل المشكلة.
الخروج عن المألوف والتقليدي.
التحدث بصوت عالٍ.
تكرار الحلول المعروفة.

الشخص المبدع يتميز بـ:

الاتكالية.
حب التحدي والتجريب.
الاستسلام.
الرفض الدائم.

من علامات الفكرة المبتكرة:

معروفة مسبقًا.
أنها تقليدية.
تقدم فائدة جديدة.
غير قابلة للتطبيق.

الفكرة القابلة للتطبيق تُعتبر:

مرفوضة.
تخيلية فقط.
مستحيلة.
مبتكرة وعملية.

أحد أهداف توليد أفكار مبتكرة هو:

حل المشكلات بطرق جديدة.
تسجيل إنجازات جديدة.
زيادة النفقات.
تقليد الآخرين.

المقصود بالفكرة المبتكرة هو:

فكرة تقليدية ومتكررة.
فكرة قديمة ومعقدة.
فكرة صعبة التنفيذ.
فكرة جديدة وخلاقة تقدم حلًا أو تطورًا.

العصف الذهني يُستخدم في:

النسخ.
فهم المعلومات.
توليد الأفكار.
الحفظ فقط.

الابتكار يمكن أن يكون في:

لا يطبق في الحياة اليومية.
مجالات متعددة.
العلوم فقط.
الفنون فقط.

من أدوات توليد الأفكار:

الحوار والخيال والعصف الذهني.
الحوار فقط.
العصف الذهني فقط.
الخيال فقط.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0