من المحاصيل التي اشتهرت بها الدولة الساسانية:

الذرة.
الأرز فقط.
الصنوبر.
قصب السكر.

كتاب الزرادشتية المقدس هو:

التوراة.
الأبستاق (الأفستا).
الإنجيل.
المزامير.

استخدم الساسانيون الفيلة في الجيش بسبب:

صغر حجمها.
حجمها الكبير وقوتها.
سرعتها في الجري.
سهولة تربيتها.

من أهم ركائز الحياة السياسية عند الساسانيين:

مركزية السلطة.
اللامركزية.
إلغاء الجيش.
اعتماد الديانة البوذية.

طريق الحرير يربط بين الساسانيين وكل من:

البرازيل والهند.
الصين وأوروبا.
أمريكا الشمالية.
أستراليا.

نقش رستم يقع اليوم في:

الأردن.
تركيا.
إيران.
العراق.

المجتمع الساساني كان مقسمًا إلى:

أربع طبقات.
طبقتين.
سبع طبقات.
ثلاث طبقات.

من معتقدات الزرادشتية:

إنكار اليوم الآخر.
عبادة الأصنام.
تقديس النار.
تعدد الآلهة بلا تمييز.

من الصناعات التي اشتهرت بها الدولة الساسانية:

صناعة السفن.
صناعة الأسلحة.
صناعة السجاد.
الطباعة.

من المدن التي بناها الساسانيون:

طيسفون.
بغداد.
حلب.
دمشق.

من فرق الجيش الساساني:

القادسية.
القوات الجوية.
الحرس الملكي.
المشاة البحرية.

الديانة الرسمية للدولة الساسانية كانت:

الزرادشتية.
البوذية.
المسيحية.
اليهودية.

المرتزقة هم:

الجنود الدائمون.
الجنود المتطوعون.
الجنود المستأجرون.
الكهنة.

من حقوق المرأة في المجتمع الساساني:

منع المشاركة الاجتماعية.
منع التعليم.
عدم الذهاب للمدرسة.
تولي بعض المناصب.

من طبقات المجتمع الساساني:

طبقة التجار فقط.
طبقة الحكام والكهنة.
الطبقة البرجوازية.
طبقة العبيد فقط.

تُعد التجارة البحرية مهمة للساسانيين بسبب:

قربهم من أوروبا.
تحكمهم بالممرات المائية.
توفر النفط.
قلة الطرق البرية.

من مظاهر اهتمام الساسانيين بالزراعة:

إهمال الأراضي.
بناء القنوات والسدود.
استيراد المنتجات الزراعية.
تقليل الإنتاج الزراعي.

يدل وجود مشاهد الصيد والفروسية على السجاد الفارسي على:

قلة الفنون لديهم.
مهارتهم الحربية.
ضعف الدولة.
تأثرهم بالروم.

تربية الأبقار والجمال والخيول أدت إلى:

تحسين النقل والزراعة.
تقليل الإنتاج.
زيادة صادرات الأسماك.
زيادة التصحر.

من السلع التي صدِّرتها الدولة الساسانية للخارج:

الورق.
الفخار والزجاج.
النفط.
الحرير.