الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يَلقَون.
يُلقَّون.
يُلقُون.
يَلقَّون.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الكسرة.
الفتحة.
الضمة.
السكون.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.

معنى اسم (مريم):

الطاهرة العفيفة.
الزاهدة بالدّنيا.
العابدة خادمة الرب.
المُحبّة للخير.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الحب.
التحسّر.
الألم.
الفخر.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مَوْتة.
مِوْتة.
مِيْتة.
مَيْتة.

(كثير الرماد) كناية عن:

اللون الأسود.
العدالة.
الكرم.
البخل.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة دينية.
قصة قصيرة.
مقالة اجتماعية.
مقالة علمية.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.
الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

مَنْظر.
مُنتظَر.
نَظْرة.
مُنتظِر.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

كفالة مريم.
دعوة محمد.
معجزات عيسى.
ولادة يحيى.

يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:

مَقضيّ عليه.
قضاء.
مُقضَى.
قاضٍ.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي يحيى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي عيسى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يطّلع على جميع الفنون بسرور.
يظهر قدراته للآخرين.
يظهر خلاف ما بداخله.
يجعل السرور عادة في حياته.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم مفعول.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
كنْ شَهْمًا مع الآخرين.
القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

منفعة.
نَفْعة.
انتفاع.
انتفاعة.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للقارئ.
للصور الفنيّة.
للوزن الشعري.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0