يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مفتوح العين.
مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل مثال.
من فعل معتل ناقص.

(كثير الرماد) كناية عن:

البخل.
الكرم.
العدالة.
اللون الأسود.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
زكريا عليه السلام.
عيسى عليه السلام.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الضمة.
السكون.
الكسرة.
الفتحة.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

نوح عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

النور.
الوجه.
النعمة.
دائرة من الضوء.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي يحيى عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

الإنكار.
النفي.
التعجب والاستبعاد.
التحسّر.

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

إيذاء سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
عطاء سيف الدولة.
محبو سيف الدولة.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة دينية.
مقالة علمية.
قصة قصيرة.
مقالة اجتماعية.

نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):

صفة مشبهة.
اسم مفعول.
اسم فاعل.
اسم مكان.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تكون لديها معجزة.
أن تنشر الدّين.
أن تقتبس منه علماً.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الحب.
التحسّر.
الفخر.
الألم.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الانخداع بالمظاهر.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.

عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:

العبوس.
القلق.
الفرح.
الشوق.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الفرح والسعادة.
الحزن والعبوس.
الراحة والطمأنينة.
كثرة النوم.

معنى اسم (مريم):

المُحبّة للخير.
الزاهدة بالدّنيا.
العابدة خادمة الرب.
الطاهرة العفيفة.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نجا.
نجي.
نجو.
نتج.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

اسم هيئة.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم مفعول.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
2
0
ساعة
0
0