الجملة التي تقدَّم فيها المفعول به على الفعل والفاعل وجوبًا في ما يأتي هي:

كم كتابًا قرأت في العطلة الصيفيّة؟
زارَ زيدٌ جارَه قبل أيّامٍ.
لقيتُ صديقي في السوقِ.
حرث الأرضَ مالكُها.

ما القرينة التي أزالت الغموض في تمييز الفاعل مِن المفعول به في: (صقل مهاراتي في الخطّ مُدَرّسِي مذ كنتُ صغيراً).

لأنّ الفاعل مفرد.
قرينة لفظية (تاء التأنيث الساكنة).
قرينة معنوية.
قرينة لفظية (الحركة الإعرابية للنعت).

الفعل المجرّد مِن (اضطجع) هو:

أضجع.
ضجع.
اطجع.
طجع.

تصغير كلمة (مشرط):

مُشَيْريط.
مُشَــيِّــــرط.
مُشَـيِّـريط.
مُشَيْرط.

الجملة التي تتضمّن اسماً يلازم الإضافة هي:

بدا كلا الرجلين راغباً في قول الحق.
اشترك الرجلان في العمل التطوعيّ.
الرجلان يدعوان إلى الإصلاح.
قدّرت الرجلين لسموِ أخلاقهما.

كسرت همزة (إنّ) وجوباً في قوله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة وإنّـها لكبيرة إلا على الخاشعين):

لوقوعها في أول جملة المضاف إليه .
لدخول لام المزحلقة على خبرها .
لوقوعها بعد حرف استفتاح .
لوقوعها في أول جملة محكية بالقول .

الضبط الصحيح لآخر كلمة (العلم) في النص الآتي: 

"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ (العِلم) واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد  العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".

تنوين الكسر.
الضمة.
الفتحة.
الكسرة.

أصل كلمة (مُـدَّخر) قبل حصول الإبدال فيها هو:

مُتدخر.
مُدتـخـر.
مُتذخر.
مُذتـخـر.

كلمة ( الـمُـبــَيــْرد ) تصغير لاسم:

خماسي.
رباعي.
ثلاثي مزيد.
ثلاثي.

الجملة التي تحرّكتْ فيها ياء المتكلّم بالفتح وجوباً:

أتعلّمُ من تجاربي ما لا أتعلّمه من الكتب.
العقل هاديّ إلى الرشاد.
أحفظ لصديقي حقّه.
وقفتُ نفسي على خدمة الوطن.