أسئلة المحتوى وإجاباتها
أقوم صلاتي صفحة (13):
أقرأ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ الْعَبْدَ لَيُصَلِّي فَمَا يُكْتَبُ لَهُ إِلاَّ عُشْرُ صَلاَتِهِ، فَالتُّسْعُ، فَالثُّمْنُ، فَالسُّبْعُ، حَتَّى تُكْتَبَ صَلاَتُهُ تَامَّةً"، وأذكر عملاً واحداً يُعينني على الخشوع في الصلاة.
الإجابة:
- التفكر في أقوال وأفعال الصلاة.
- استشعار مراقبة الله تعالى.
- تذكر الجنة والنار.
أقوم سلوكي صفحة (13):
قال تعالى: "وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ" (سورة القصص: الآية 55)، في ضوء الآية السابقة، أبيِّن سلوكي إذا وجدت زملائي يخوضون في ما لا فائدة فيه من الأقوال والأفعال.
الإجابة:
أنصحهم في الله، فإن ارتدعوا فهو خير، وإلا غادرت مجلسهم.
أفكر وأستنتج صفحة (14):
أفكر في الحكمة من بدء صفاتِ المؤمنينَ بالصلاةِ، وختمِها بها، ثم أبيّن ذلك لزملائي.
الإجابة:
في البدء امتدحهم الله بالخشوع فيها، وفي الخاتمة امتدحهم بالمحافظة عليها والديمومة في إقامتها، وهذا دليلٌ على علوِّ شأنهم ومنزلتهم وقوة إيمانهم وصلتهم بالله تعالى، وهذا من كمال الإيمان.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
09 / 02 / 2020
النقاشات