الفهم والتحليل

الفهم والتحليل

1- ما الفكرةُ الرّئيسةُ في هذهِ القصيدةِ؟

يطلب ابن زيدون من ولادة أَنْ تدومَ عَلى عهدِهِ، وَيَتَحَسَّرُ عَلى أَيّامِهِما الماضيَةِ.

 

2- هاتِ مِنَ القصيدةِ الأبياتَ الّتي يُوافِقُ مَعناها كلًّا ممّا يأْتي:

أ- تفرَّقَ شَمْلُنا وانقَطعَت صِلاتُنا.

أَضْحى التَّنائي بَديلًا مِنْ تَدَانينا وَنابَ عَنْ طيبِ لُقْيانا تَجافينا

ب- رأَى الشّاعِرُ أَنَّهُ لا يستحِقُّ ما أَصابَهُ مِنْ شَماتَةِ الأَعداءِ وَفرحِ الحُسّادِ.

ما حقُّنا أَنْ تُقِرّوا عَيْنَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أَنْ تَسُرّوا كاشِحًا فينا.

ج- كأَنَّما أَشْرَقَتِ النُّجومُ في مـُحَيّا الحبيبةِ لِتَقِيَها الحسدَ، وَتَرُدَّ عَنها العيونَ.

كَأَنَّما أُثْبِتَتْ، في صَحْنِ وَجْنَتِهِ زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعْويذًا وَتَزْيينا.

 

3- يوازِنُ الشّاعِرُ في هذِهِ القصيدةِ بَيْنَ حالِهِ قبلَ فِراقِ وَلّادةَ وَحالِهِ بعدَ فِراقِها. اذكُرْ ثلاثةً مِنَ الأُمورِ الّتي أَصابَها التَّغيُّرُ.

  • تحول القرب بعدًا وناب عن  اللقاء الجفاء والبعد.
  • لم يكونا ليخشيا الفراق، أما اليوم فما عادا يأملان في اللقاء ثانية.
  • الأيام المشرقة جلّلها السواد وعمّها الظلام.

 

4- إِلامَ يَعزو ابنُ زيدونَ سَبَبَ وقوعِ الفِراقِ كَما يبدو في البيتِ الرّابعِ؟

حسد الحاسدين.

 

5- ما الّذي يمنعُ تغلُّبَ الأَسى على قلبِ الشّاعرِ في قولِهِ:

نَكادُ، حينَ تُنَاجيكُمْ ضَمائِرُنا       يَقضي علَيْنا الأَسى لَوْلا تأسّينا

التصبّر والأمل في اللقاء.

 

6- بِمَ وصفَ الشّاعِرُ كُلًّا مِنْ جانبِ العَيْشِ وَمَرْبعِ اللَّهْوِ في البيْتِ السّابعِ؟

جانبِ العَيْشِ طلقٌ ومشرق، وَمَرْبعِ اللَّهْوِ صافٍ.

 

7- ما الصِّفاتُ الّتي ميَّزَ بـِها ابنُ زَيْدونَ وَلّادةَ منْ سائرِ النّاسِ وَمنْ نَفْسِهِ؟

سليلة الملوك، كأن الله خلقها من المسك أما باقي البشر فخلقهم من الطين، وجنها المشرقة، الأنيس له.

 

8- في قصيدةِ ابنِ زَيْدونَ بعضُ الأَشْطارِ وَالعباراتِ تتضمَّنُ بعضَ الحِكَمِ. عيِّنْها.

  • فَالحُرُّ مَنْ دانَ إِنْصافًا كَما دينا.
  • إِنْ طالَما غَيَّرَ النَّأْيُ الـمُـحِبّينا.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

12 / 12 / 2022

النقاشات
MOHAMMED and MOTAZ

شكرا لكم

إضافة رد

0 ردود