الفهم والتحليل

الفهم والتحليل

  1. وصف الكاتبُ في بدايةِ النّصِّ الأيّامِ الّتي عاشَها بأنها حلمٌ من الأحلام. لماذا؟

لأنّهُ لا يجد منها شيئًا الآن فهي كالحلم.

 

  1. كانَ الكاتبُ راضيًا عنِ الحياةِ القديمةِ معَ ضيقِها ومحدوديّتِها. وضّحْ ذلكَ.

كانتْ تسلياتُهم قليلةً ولكنّها نبيلةٌ، ليسَ عندَهم إذاعاتٌ، ولم تكنْ قدْ اختُرِعَتْ، ولا كانَ الرّائي ولا السّينماتُ. وما كانتْ عندَهم سيّاراتٌ ولا شوارعُ يمكنُ أنْ تمشي فيها السّيّاراتُ، إنّما كانتْ عندَنا العرباتُ الجميلةُ، تجرُّها الخيولُ الأصيّلةُ.

 

  1. ذكَرَ الكاتبُ أنَّ أوّلَ سيّارةٍ وصلتْ إلى الشّام عام 1916م:

أ- كيفَ بدتْ في نظرِ النّاسِ في ذلكَ الوقتِ؟

لمّا رأَوها تمشي وحدَها لا يسحبُها حصانٌ، قالَ قائلٌ منَ العوامِ: إنَّ الجِنَّ تسيّرُها، فتدافعَ ضعافُ القلوبِ هاربينَ.

ب- هَبْ نفسَكَ في أيّامِ الكاتب، هلْ تستطيعُ إقناعَ مَنْ حولَكَ أنَّ هذا الاختراعَ نافعٌ؟

نَعَمْ، مِنْ خِلالِ التّجربةِ أمامهم، وأنها توفّر الجهدَ والوقتَ.

 

  1. ما موقفُ النّاسِ في ذلكَ الوقتِ منَ الطّيّارةِ؟

تعجّبوا لأمرِها وظلّوا يتحدّثون بأمرِها وقتًا طويلًا.

 

  1. بِمَ استدلَّ الكاتبُ على أنَّ الكبارَ كانوا يتحدّثونَ عنْ شيءٍ مخيفٍ؟

منْ لهجةِ كلامِهم، ومنْ ملامحِ وجوههِمْ، ومنْ جزعِهِمْ.

 

  1. يقولُ الكاتبُ: "فهمْنا أنّها نشبتْ حربٌ في مكانٍ بعيدٍ عنّا، ليستْ كحربِ البسوسِ الّتي دامتْ – كما قالوا- أربعينَ سنةً":

أ- ما الحربُ الّتي تحدّثَ عنْها؟

الحرب العالمية الأولى.

ب- علامَ يدلُّ قولُهُ: "ليستْ كحربِ البسوسِ"؟

يدلّ على أنّ حرب البسوس حربٌ صغيرةٌ خفيفةٌ، لمْ تقعْ فيها إلا أربعونَ معركةً ما زادتْ المعركةُ منها على مناوشاتٍ خفيفةٍ بينَ فصيلينِ منَ الجنودِ.

ج- لماذا لمْ يهتمَّ  النّاسُ لشأنِ هذِهِ الحربِ؟

لأنّ هؤلاء المحاربين ليسوا منهم ولا أهل البلد منهُمْ، يتقاتلونَ في مكانٍ لا يعرفُونهُم ولمْ يسمعوا بهِ.

د- متى شعروا بتأثيرِ الحربِ عليهِمْ؟

عندما رأوا الفرنَ مسدودةً واجهتُهُ بالخشبِ، وندرَ السّكّرُ حتّى صارتْ الأوقيةُ بريـالٍ مجيديٍّ. وقلَّ الكازُ.

 

  1. كانَ الكاتبُ دقيقًا في وصفِ آثارِ الحربِ، ولا سيّما الاقتصاديّةِ منْها. اذكرْ هذهِ الآثارَ.

قلّةُ الخبزِ، وندرةُ السّكّرِ، وقلّةُ الكازِ، وفقدانُ أشياءَ كثيرةٍ ممّا كانوا يستوردونها.

 

  1. أيّ المواقف التي مرّ بها الكاتب شدّ انتباهك؟ علل ذلك.

تترك الإجابة للطالب.

 

  1. لا يوجدُ رابحٌ في أيِّ حربٍ، حتّى المنتصرُ خسرَ كثيرًا. وضّحْ رأيَكَ في هذهِ العبارةِ.

تترك الإجابة للطالب.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

26 / 02 / 2020

النقاشات