التذوّق الأدبي

التذوّق الأدبي

1- هاتِ مِنَ النَّصِّ موقِفًا أو عبارةً تدلُّ على كلٍّ ممّا يأتي:

أ- حنانُ الأمِّ العجيبِ.

شربها الدواء قبله.

ب- رضا الأمِّ الدائمِ عنِ ابْنِها.

قالت عندما استقال: فإنّي داعيةٌ لكَ، راضيةٌ عنْكَ.

ج- ذكاءُ الأمِّ وفِطنتُها.

كانَتْ تكتفي بالنّظرةِ الأولى إذا أمكنَ أنْ تستغنيَ عنِ الكلمةِ.

د- قُدرةُ الأمِّ على أنْ تُعوِّضَ ابنها عنْ أشياءٍ كثيرةٍ.

فقدْ كانتْ لي أمًّا وأبًا وأخًا وصديقًا.

 

2- وضِّحْ جمالَ التّصويرِ في العبارتينِ الآتيتينِ:

أ- ويُفيضُ على البيتِ الإيناسَ والبَهْجةَ.

شبّه البهجة والإيناس بماء يملأ البيت ويفيض.

ب- وكانتْ- لِقوَّةِ ذاكرتِها - سِجِّلًا عامًّا لِلأهلِ والأصحاب.

شبّه ذاكرة والدته بسجل يحفظ كلّ شيء.

 

3- ما العاطفةُ الّتي تُعبِّرُ عنْها كلٌّ منَ العباراتِ الآتيةِ:

أ- كانَتْ - على صِغَرِ سنِّها – زعيمةَ الأسرةِ. وكانَ أهلي جميعًا يلجؤونَ إليها يطلبونَ رأيَها في ما يعرِضُ لهُمْ.

الحبّ والفخر.

ب- فما كنْتُ أُطيقُ أنْ أدعَها عاتِبةً أو ساخِطةً أو مُتألِّمةً.

الحب والحرص على رضاها.

ج- وتمسَحُ رأسي كأنّي مازلتُ طفلًا.

الحنان.

د- وكانَتْ – عليها رحمةُ اللهِ – تتوخّى أنْ تُعفيَني منَ الْمُنغِّصاتِ، وتتجنَّبَ أنْ تُحمِّلَني الهمومَ.

الحب والحنان.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

13 / 01 / 2023

النقاشات
Moad Moad

شكرا لكم

إضافة رد

0 ردود

Bloodking

شكراااااااااااااااا

إضافة رد

0 ردود

Anorajmlblal Kadre

♥️❤️❤️❤️♥️

إضافة رد

0 ردود

Kafa Alfanatsa

شكرا الله يعطيكم العافيه

إضافة رد

1 ردود


صالح الرياطي

يعطيكم العافيه