إجابات الأسئلة الإضافية

إجابات الأسئلة الإضافية

السؤال الأول:

دليل شرعي على مشروعية اللباس:

قال الله تعالى: "يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ".

 

السؤال الثاني:

من شروط اللباس:

  • أن لا تكون الملابس مما يصف، أو يشف.
  • تحريم لبس ما فيه تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال.
  • الاعتدال في اللبس والتزين من غير إسراف.

 

السؤال الثالث:

النص الشرعي

الحِكمة من مشروعية اللباس والزينة

قال تعالى: قال تعالى: "وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ"

حفظ النفوس وصيانة الأجسام من كل ما يؤذيها

قال صلى الله عليه وسلم: "لاَ يَدْخُل الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَال ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، فَقَال رَجُلٌ: يَا رَسُول اللَّهِ إِنَّ الرَّجُل مِنَّا يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا، وَنَعْلُهُ حَسَنَةً قَال عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَال"

التزين والتجمل باللباس

قال تعالى: قال تعالى: "يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ"

تكريماً للإنسان وصوناً له وللمجتمع من الانحلال والفساد

 

السؤال الرابع:

ضع إشارة () بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة () بجانب العبارة غير الصحيحة:

أ- () يحرص سعيد عند ذهابه إلى المدرسة ارتداء الملابس النظيفة.

ب- () أرتدي الملابس الرثة لأكون زاهداً في الدنيا.

 

السؤال الخامس:

أقرأ العبارة الآتية: (الزهد في اللباس لا يعني ارتداء الملابس الرثة)، ثم أناقش زملائي في مضمونها.

الزهد هو القناعة والرضا بالقليل، ولا ينافي ذلك إظهار أثر نعمة الله في الملبس بارتداء الجميل والجديد من اللباس طالما لا كبر فيه ولا خُيلاء.

 

السؤال السادس:

أحلل قوله صلى الله عليه وسلم: "لَعَنَ الله المتشبِّهات من النساء بالرجال والمتشبِّهين من الرجال بالنساء"، ثم  أتعاون مع أفراد مجموعتي، وأستنتج الحكمة من تحريم تشبه الرجال بالنساء، وتشبه النساء بالرجال.

طبيعة المرأة غير طبيعة الرجل؛ لذا جعل الله لكل منهما أحكاماً تناسبه، فما شُرعَ للمرأة من أحكام اللباس والزينة مناسب لطبيعتها الأنثوية وحبها للزينة والجمال، وما شُرع للرجل من أحكام مناسب لرجولته وخشونته، فتشبه كل منهما بالآخر خروج عن هذه الطبيعة وتغيير لخلق الله، واعتراض كذلك على خلق كل منهما، وهذا منافٍ للرضا عن الله تعالى وحكمته في تقدير ما يناسب عبيده من ذكور وإناث.

 

السؤال السابع:

أتعاون مع أفراد مجموعتي، وأستنتج الحكمة من وضع الإسلام شروطاً عامة للباس، وعدم اشتراط لباسٍ معينٍ.

هذا من كرامة الله تعالى لخلقه وعلمه المحيط بأحوالهم وظروفهم، فليس كل الخلق في الغنى والفقر سواء، وقد شاء الله تعالى تفاوتهم في ذلك مما يترتب عليه تفاوتهم في تلبية حاجاتهم الأساسية من ملبس وغيره، فاشترط في اللباس ستر العورة وحفظ البدن وشكر نعمة الله وهذا بمقدور كل الناس، ولم يشترط لبس شيء معين يلزم به البشر فيكون فيه حرجاً لأناس وسعة على آخرين.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

31 / 05 / 2022

النقاشات