أسئلة التقويم والمراجعة
الإسلام والاختلاف في الرأي
السؤال الأول:
أبين مفهوم الاختلاف في الرأي.
السؤال الثاني:
أعدد فائدتين من فوائد الاختلاف المقبول في الرأي.
الإثراء الفكري وتبادل الأفكار، وتعدد الحلول للمشكلة الواحدة.
وسيلة للوصول إلى القرار السديد.
السؤال الثالث:
أوضح موقف الإسلام من الاختلاف في الرأي.
السؤال الرابع:
أَستنتج أدب الاختلاف في الرأي في قول الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ".
السؤال الخامس:
أوضح كيف فهم الصحابة قول رسول الله ﷺ: "لا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ الْعَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ".
السؤال السادس:
أعلل سبب ظهور المذاهب الفقهية.
نتيجة اختلاف العلماء في الرأي.
السؤال السابع:
أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. السبب الذي دفع الإمام مالك بن أنس إلى كتابة رسالته إلى الإمام الليث بن سعد رحمهما الله هو:
أ. الاستفسار عن مسائل فقهية.
ب. نصيحته بعدم مخالفة إجماع أهل المدينة.
ج. تحذيره من تبني آراء تُخالف ما هو متبع في المدينة.
د. دعوته إلى ترك الفتوى بوجه عام.
2. عرّف رسول الله ﷺ الكبر في قوله: "الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ" بأَنه:
أ. قبول الحق واحترام الناس.
ب. رد الحق واحتقار الناس.
ج. رد الحق واحترام الناس.
د. قبول الحق واحتقار الناس.
3. أدب التعامل مع الاختلاف في الرأي الذي يشير إليه قول الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَانُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا أَعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" هو:
أ. تجنب التعصب للرأي.
ب. التثبت من قول المخالف.
ج. الاعتراف بالخطأ، والرجوع إلى قبول الحق.
د. ضبط النفس.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
06 / 12 / 2025
النقاشات