أسئلة المحتوى وإجاباتها

أتدبر وأستنتج صفحة (99):

يقول الله تعالى:

تدبر قول الله تعالى السابق، ثم بيّن سبب تخصيص الأم بالذكر بعد الأمر بالإحسان إليهما جميعاً.

الإجابة:

خصّ الإسلام الأم بمزيد الاهتمام؛ لما عانته من مشاق الحمل والولادة والإرضاع، ثم معاناتها مع التربية والحضانة، إضافة إلى العوامل النفسية كالعاطفة، والحنان، والتضحية.

أتذكر صفحة (100):

أتذكر مع زملائي دورة والدة الإمام البخاري رحمه الله تعالى وغيرها في تربية الأجيال، ورفد الأمة بعلماء حفظوا عليها دينها.

الإجابة:

نشأ البخاري يتيماً ضريراً في حجر أمه، لتقوم هي على تربيته أفضل تربية، وتعهدته بالرعاية والدعاء إلى أن عاد إليه بصره، ثم دفعته إلى طلب العلم، ورحلت به وهو في سن السادسة عشرة إلى مكة للحج، ثم تركته ليطلب العلم هناك. وكذلك الحال بالنسبة لكثير من الأمهات، حيث كان لهن دورٌ كبير في التضحية، وبذل المجهود الكبير للعناية بفلذات أكبادهن.

أقرأ وأناقش صفحة (101):

عدّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الأمهات من الكبائر، فقال: "إن اللهَ حرّم عليكم عقوق الأمّهات". ناقش مع زملائك بعض مظاهر العقوق في مجتمعك.

الإجابة:

من مظاهر العقوق في مجتمعنا عدم طاعة الأم، ورفع الصوت أمامها، وتأجيل طلباتها، والتضجر من مساعدتها، وعدم صلتها.

أستذكر وأناقش صفحة (101):

أستذكر صورة أخرى لبر الأمّ، وأناقشها مع زملائي.

الإجابة:

سرعة إجابتها، والمبادرة لمساعدتها قبل أن تطلب ذلك، تقديم الهدايا لها، والدعاء لها، والنظر إليهم ببشاشة وجه.