إجابات أختبر معلوماتي

إجابات أختبر معلوماتي

سورة الجمعة الآيات (9-11)

السؤال الأول:

أَسْتَخْرِجُ مِنَ الآياتِ الْكَرِيمَةِ (9-11) مِنْ سورَةِ الْجُمُعَةِ الْمُفْرَداتِ الْقُرْآنِيّةَ الْمُنَاسِبَةَ لِكُلِّ مَعْنَى مِنَ الْمَعَانِي الْآتِيَةِ:

أ- (ذَروا) اتركوا.

ب- (قُضيت) انْتَهَتْ.

 

السؤال الثاني:

أُوَضْحُ ما أَمَرَ اللهُ تَعَالَى الْمُؤْمِنِينِ بِهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوَةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ".

يَأْمُرُ الله تعالى الْمُسْلِمِينَ في هذِهِ الْآيَاتِ الْكَرِيمَة بالاستجابة لنداءِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ، وَيَنْهَاهُمُ عَن الأَنْشِعَالِ عَنْ أَدَائِهَا بِأَيِّ أَمْرٍ مِنَ الْأُمورِ، كَالْبَيْعِ وَالشرَاءِ وَسَائِرِ الْأَعْمَالِ؛ لأَنَّ صَلاةَ الْجُمُعَةِ فَرْضٌ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، وهي مقدمة على ما سواها من الأعمال.

 

السؤال الثالث:

أُبَيّنُ سَبَبَ نُزولِ قَوْلِهِ تَعالى: "وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهَواً أَنفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا".

عِنْدَما قَدِمَتْ قَافِلَةٌ مِنَ الشامِ، وَكان المسلمون في شِدّةٍ وَحَاجَةٍ، فَوَافَقَ وُصولُ الْقَافِلَةِ وَقْتَ صَلاةِ الْجُمُعَةِ، فَتَرَكُوا سَيّدَنا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْطُبُ بالنَّاس وقاموا لِاسْتِقْبَالِ الْقَافِلَةِ، حَتَّى لَمْ يَبْقَ مَعَهُ إِلَّا عَدَدٌ قَلِيلٌ مِنَ الْمُسْلِمينَ، فَعاتَبَهُمُ الله تعالى على ذلك.

 

السؤال الرابع:

أَخْتارُ الْإِجابةَ الصَّحِيحَةَ فِي مَا يَأْتي:

1- حُكْمُ صَلاةِ الْجُمُعَةِ بِالنسْبَةِ لِلرّجُل أَنَّهَا:

أ- فَرْضٌ.

ب- سنةٌ.

ج- مُباحةٌ.

د- مُسْتَحَبّةٌ.

2- حُكْمُ الْبَيْعِ وَالشرَاءِ فِي وَقْتِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ:

أ- مَكْروه.

ب- حَرام.

ج- مباح.

د- مُسْتَحَب.

3- واحِدَةٌ مِمّا يَأْتِي لَيْسَتْ مِنْ آدَابِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ:

أ- الاغتسال.

ب- لُبْسُ الْمَلَابِسِ النَّظِيفَةِ.

ج- التبكيرُ فِي الذَّهَابِ إِلَى الْمَسْجِدِ.

د- مُزاحَمَةُ الْمُصَلّينَ.

 

السؤال الخامس:

أتلو الآياتِ الْكَرِيمَةَ (9-11) مِنْ سَورَةِ الْجُمُعَةِ غَيْبًا.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

24 / 10 / 2023

النقاشات