أسئلة المحتوى وإجاباتها
أتدبر وأستخرج صفحة (13):
أتدبر النصين الشرعيين الآتيين، وأستخرج من كلّ منهما أمراً واحداً يُرشد إليه:
قال تعالى: "وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم".
وقال صلى الله عليه وسلم: "الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".
الإجابة:
- أن نحسن إلى الحيوان كما نحسن للبشر.
- الرحمة بالحيوان.
أفكر صفحة (13):
في صورتين أخريين من صور الرفق بالحيوان.
الإجابة:
- الإحسان إليها حتى عند الذبح.
- تقديم العلاج لها إن كانت مريضة.
أبدي رأيي صفحة (14):
بعد معرفتي عناية الإسلام بالحيوان والرفق به وتحريم إيذائه، أبيّن رأيي في من يؤذي إنساناً بالشتم أو الضرب أو القتل.
الإجابة:
هذا إنسان لا شفقة عنده ولا رحمة، ومخالفٌ لأوامر الله تعالى التي تدعو إلى الرفق بالإنسان والحيوان.
نشاط ختامي صفحة (14):
أتدبر الحديث النبوي الشريف الآتي، ثم أجيب عن الأسئلة التي تليه:
عن عبد الرحمن بن عبد الله، عن أبيه، قال: كنّا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فانطلق لحاجته فرأينا حُمَرَةً معها فَرخان فأخذنا فَرخيها، فجاءت الحُمَرَةُ فجعلت تفرِشُ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "مَن فَجَعَ هذِهِ بِولدِها؟ رُدّوا ولدها إليها". ورأي قرية نملٍ قد حرّقناها فقال: "من حرق هذه" قلنا: نحن. قال: "إنَّهُ لا ينبغي أن يُعذّب بالنّار إلا ربُّ النار".
- ألخص قصة الحديث بأسلوبي.
- أستنتج درسين استفدتهما من الحديث الشريف.
الإجابة:
- تترك تلخيص قصة الحديث للطالب.
- (أ) الرفق بالحيوان. (ب) تحريم حرق بيوت النمل.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
27 / 01 / 2020
النقاشات