الفهم والتحليل

الفهم والتحليل

  1. وضّح مفهوم التبعيّة والأصالة، مع ذكر مثال لكلّ منهما.

- التبعيّة: السير على الأثر والتقليد في الفعل.

- الأصالة: الجودة والابتكار والعراقة.

 

  1. ما المقصود بكاتب التبعيّة وكاتب الأصالة؟

- كاتب التبعيّة: هو الّذي يقرأ ليكتب، المقلد لغيره من الكُتّاب، عديم الابتكار.

- كاتب الأصالة: المبتكر غير المقلد الّذي يأتي بالجديد.

 

  1. هاتِ من النصّ دليلًا على أنّ الكاتب لا يقرأ من أجل الكتابة.

وأنا أعلم، في ما أعهده من تجاربي، أنّني قد قرأت كتبًا كثيرة لا أقصد الكتابة في موضوعاتها على الإطلاق.

 

  1. ما الهدف من القراءة كما يرى الكاتب؟

لأنّ عند الكاتب حياةً واحدة لا تكفيه، ولا تحرّك كلّ ما في ضميره من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيه أكثر من حياة واحدة في مدى عمره ؛ لأنّها تزيد حياته من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب.

 

  1. من المفاهيم النقدية: توارد الخواطر، والسّرقة الأدبيّة، والتّأثّر والتّأثير:

أ- وضّح  المقصود بكلّ من هذه المفاهيم بإيجاز.

- توارد الخواطر: أن يتشابه كاتبان في بعض الألفاظ أو المعاني، وربّما لم يسمع أحدهما بالآخر أو يلتقِ به.

- السّرقة الأدبيّة: أن يأخذ كاتب لاحق أفكار أو معاني كاتب سابق، وينسبها لنفسه.

- التّأثّر والتّأثير: أن يقرأ كاتب لاحق لكاتب سابق ويتأثر بأساليبه وأفكاره، ثمّ ينقل هذا التأثُّر إلى من بعده. 

ب- أيٌّ منها يتوافق مع العبارة الآتية: "فلو لم يسبقه كتّاب آخرون لما كان كاتبًا على الإطلاق"؟ - التأثر والتأثير.

 

  1. استخرج من النصّ ما يوافق معنى كلٍّ ممّا يأتي:

أ- لم يدَعْ مَن مَضى للّذي قد عَبَرْ         فَضْلَ عِلْمٍ سِوى أَخْذِهِ بالأَثَرْ

فلو لم يسبقه كتّاب آخرون لما كان كاتبًا على الإطلاق، ولو لم يكن أحدٌ قبله قد قال شيئًا لما كان عنده شيء يقوله للقرّاء.

ب- كلّ وعاء يضيق بما حُمل فيه إلّا وعاء العلم فإنّه يتسع.

وإنّما يحسّان به أضعافًا مضاعفة لا تزال تتجاوب، وتنمو مع التّجاوب إلى غاية ما تتّسع له نفوس الأحياء.

 

  1. بعد دراستك النص أجب عمّا يأتي:

أ- متى يؤثّر الكاتب في المتلقّي؟

عندما يكون الكاتب صادقًا في أحاسيسه ويشارك المتلقي فيها.

ب- كيف يمكن أن يعيش الإنسان أكثر من حياة كما يرى الكاتب؟

بأن يقرأ الإنسان لغيره فيحيا حياة من يقرأ له.

 

  1. ما المقصود بالتقاء العشرات من المرائي؟

التقاء العشرات من الضّمائر والأفكار.

 

  1. ما الذي يولّد الإبداع كما يرى الكاتب في الفقرة الخامسة؟

التقاء خيال الكاتب وأفكاره ومشاعره بخيال وأفكار ومشاعر كتّاب آخرين.

 

  1. بيّن العناصر الّتي تكوّن العمل الأدبيّ الواردة في الفقرة الخامسة.

الخيال والأفكار والمشاعر.

 

  1. ماذا قصد الكاتب بالعبارة الآتية:

"لأنّها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب"؟

أنّ الكاتب لاتزداد سنين عمره بالقراءة، ولكنّ حياته تصبح أكثر اتساعًا وخبرةً عندما يقرأ ما يكتبه الآخرون، ويستفيد من أفكارهم وتجاربهم.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

09 / 09 / 2018

النقاشات