أسئلة المحتوى وإجاباتها

أسئلة المحتوى وإجاباتها

أتلو وأستنتج صفحة (6):

أتلو قوله تعالى: "تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ" (سورة المسد: الآيات 1- 3). وأستنتج الإعجاز الغيبي الوارد فيه.

 

الإجابة:

إخبار القرآن الكريم عن نهاية أبي لهب وهو حيّ، وأنه سيموت على كفره ويدخل النار.

 

أتعاون وأناقش صفحة (7):

أناقش زملائي في الإعجاز التشريعي في قوله تعالى: "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" (سورة البقرة، الآية 179).

 

الإجابة:

هذه الآية على إيجازها إلا أنها حوت معانٍ عظيمة فإن في تطبيق حكم القصاص عدل، ونشرٌ لقيم الفضيلة والتسامح في المجتمع، فلا يعاقب إلا الجاني ولا يتعدى عليه إلا بمثل ما فعل، والتنكير في حياة للتعظيم أي حياة لنفوسكم بارتداع الناس عن القتل والثأر مما يؤدي إلى شيوع الأمن والأمان.

 

أتعاون وأوضح صفحة (9):

أتعاون مع زملائي، وأوضح وجه الإعجاز العلمي الوارد في قوله تعالى: "فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ  يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ" (سورة الأنعام: الآية 125)، في ظل الحقيقة العلمية التي توصل إليها العلماء من أنَّ نسبة الأكسجين تتناقص كلما زاد الارتفاع في الجوّ.

 

الإجابة:

وجه الإعجاز العلمي في إخبار القرآن الكريم عن حال الكفار وما يجدون في صدورهم من ضيقٍ كمن يصعد إلى السماء؛ أي يرتفع فيشعر بضيقٍ شديدٍ واختناق في صدره، فلم يُعرف السبب في زمن لم يملك فيه أهله أي مقومات للتكنولوجيا الحديثة، واليوم مع توصل العلم الحديث إلى حقيقة نقص الأكسجين في طبقات الجو  العليا وتناقصها كلما زاد الارتفاع في الجو فُهم السبب، فكلما نقص الأكسجين أدى إلى نقص في التنفس وبالتالي ضيق شديد بالصدر واختناق  قد يؤدي إلى الموت.

 

أثري خبراتي صفحة (9):

أرجع إلى الشبكة (الإنترنت)، وأبحث عن أمثلة في الإعجاز الغيبي والتشريعي والعلمي، وأقرأها أمام زملائي.

 

الإجابة:

الاعجاز العلمي: بيت العنكبوت، عسل النحل.

الاعجاز التشريعي: تشريع الحدود والقصاص، تشريع الصلاة.

الاعجاز الغيبي: غزو الروم لفارس.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

09 / 02 / 2020

النقاشات