إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

المصطلحات:

الإعجاز الغيبي: هو إخبار القرآن الكريم عن أمور دنيوية غيبية وقعت في الماضي أو الحاضر، أو ستقع في المستقبل، في وقتٍ لا يمكن أن يبيّنها إلا نبيّ مؤيدٌ بالوحي من الله تعالى.

الإعجاز التشريعي: هو مجيء القرآن الكريم بأحكام تنظم حياة الناس، وتتفوق على الأحكام جميعها التي يضعها البشر في كل زمانٍ ومكانٍ، على وجهٍ يؤكد استحالة وصول البشر إليها.

الإعجاز العلمي: هو إخبار القرآن الكريم بحقائق  علمية ثابتة في وقتٍ لا يملك فيه النبي صلى الله عليه وسلم أدوات البحث العلمي، وقد كشف عن هذه الحقائق العلم الحديث مؤخراً.

السؤال الثاني:

هو أن هناك أحداثاً وقعت في الماضي ولا علم لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولا قومه بها، ولا سبيل لمعرفتها إلا عن طريق الوحي الإلهي.

السؤال الثالث:

ما توصل إليه العلماء في علم البحار من وجود فاصل مائي بين أي بحرين عند التقائهما، فلا يطغى هذا على ذاك أو العكس، وإنما يحافظ كل بحرٍ على خصائصه، ووجه الإعجاز في ذلك أن القرآن الكريم أخبر عن هذه الحقيقة قبل أربعة عشر قرناً، حيث لم تكن وسائل العلم والمعرفة لمثل هذه الحقائق موجودة، وفي هذا دليلٌ على أنَّ القرآن الكريم من عند الله تعالى الذي أحاط بكل شيء علماً.

السؤال الرابع:

قسمت أموال التركة تقسيماً عادلاً راعت درجة القرب من الميت، فلا يرث الأبعد مع وجود الأقرب، كما راعت عند التساوي في درجة القرابة حاجة كل منهم إلى المال، فجعلت نصيب الابن أكثر من نصيب الأب مع تساويهما في الصلة بالميت؛ لأن الابن مقبل على الحياة فهو في حاجة إلى المال أكثر من الأب باعتباره قائماً على شؤونها حسب الأعم والأغلب، وأعطت الأخ أو الابن ضعف نصيب الأخت والبنت مع تساويهما في درجة القرب؛ لأن التكاليف المالية عليهما أكثر من التكاليف المالية على الأنثى، فكانت تشريعات الميراث محققة للعدالة بين الورثة.

السؤال الخامس:

لأنها قابلة للنقض أو البطلان أو التغيير.

السؤال السادس:

الإعجاز الغيبي في المستقبل؛ حيث بشر الله تعالى المسلمين بفتح خيبر بعد صلح الحديبية.

السؤال السابع:

تصنيف الإعجاز في الآيات القرآنية: