التذوق الأدبي

التذوق الأدبي

1- وضّحْ الصّورةَ الفنِّيَّةَ في كلٍّ ممّا يأتي:

أ- استحوذَ عليَّ الغضبُ.

شبّه الغضب بإنسان يسيطر عليه.

ب- اغرورقَتْ عيناها بالدَّمعِ.

شبّه العينين بقارب أو سفينة تغرق، وشبّه الدّموع بالبحر.

جـ- فقرأْتُ على وجهِها: "ربَّما".

شبّه الوجه بالكتاب.

 

2- علامَ تدلُّ كلُّ عبارةٍ منَ العباراتِ الآتيةِ:

أ- تضرَّجَ وجهُ (يوليا) وعبثَتْ أَناملُها بأهدابِ الفستانِ.

التّوتر والاضطراب.

ب- يا لَلفتاةِ المسكينةِ!

الشعور بالشّفقة.

ج- وأَخذْتُ أروحُ وأَجيءُ في الغرفةِ.

القلق والغضب.

 

3- كثرَتْ في القصَّةِ عباراتِ التَّعجُّبِ. بِمَ تعلِّلُ هذا؟

تأكيد الكاتب على رفضه استسلام (يوليا) وتعجبه من عدم مطالبتها بحقّها في أكثر من موقف.

 

4- مِنْ عناصرِ القصَّةِ القصيرةِ: الزَّمانُ والمكانُ والشُّخوصُ(رئيسةٌ وثانويَّةٌ) والحدثُ والحُبْكَةُ وهي ذروةُ التَّأَزُّمِ في القصَّةِ. حدِّدْ هذهِ العناصرَ في القصَّةِ.

الزّمان: لحظة استلام المربّية راتبها. الإطار العام للزمان هو العصر الحديث.

المكان: غرفة مكتب الكاتب داخل منزله.

الشخوص: رئيسة: الكاتب والمربّية.

الحدث: يبدأ بدعوة الكاتب المربّية لاستلام راتبها، ثمّ إخبارها بالحسم الواقع على الرّاتب وأسبابه، دفع المبلغ المحسوم للمربّية، الغضب لعدم اعتراضها، دفع المبلغ كاملّا ودعوة المربّية للمطالبة بحقّها وعدم السّكوت عنه.

الحُبكة: "سأعطيكِ الثّمانِينَ (رَوْبِلَ) كلَّهَا..." إلى قوله: "لا تَكوني عاجزةً إلى هذا الحدِّ".

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

02 / 11 / 2022

النقاشات